راديو الرقيب
خاص سلايدرقالت الصحف

ابرز ما جاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

الاخبار:

*الحرب:

  • قال (ابراهيم الامين): ما يقوم به العدوّ، يفرض على المعنيّين بالصراع القائم إجراء تمارين كثيرة حول ما يمكن أن يحصل. الفكرة هنا لا تتعلق بتمرين نظري في سياق دورة تعليمية داخل هيئة أركان، بل يدور الحديث حول إجراءات وعمليات يجري تفعيلها تباعاً من قبل العدوّ، في سياق خطة كبيرة، لم يجرِ إعدادها ربطاً بالمعركة القائمة منذ عملية «طوفان الأقصى»، بل هي جزء من أفكار أعدّتها إسرائيل ليوم المواجهة مع حزب الله، وتقابلها خطّة عمل عليها حزب الله استعداداً لهذا اليوم أيضاً.قبل «طوفان الأقصى»، عمل الطرفان تحت ستار كثيف من الصمت. وانطلقت عمليات الاستعداد على قاعدة من يكون أكثر جهوزية لمباغتة الطرف الآخر، وتعطيل برامجه، من ضمن مسلسل أمني متواصل منذ عقدين على الأقل، استخدمت فيه وسائل كثيرة، بشرية وتقنية ووسائط عسكرية.
    بين 2006 و2024، حصلت تطورات كبيرة جداً على صعيد صناعة أدوات القتال. لم يقتصر الأمر على تطوير القدرات القتالية التي يحتاج إليها الجنود، بل تركّز على العمل الاستخباراتي الذي يمثّل قاعدة رئيسية في عقل العدوّ، وهو ما تعلّمه حزب الله من إسرائيل نفسها، عندما أنشأ أجهزة أمنية مختلفة المهام والقدرات. لكنّ الفارق أن العدوّ الذي يتميّز بتقدمه الكبير في عالم التكنولوجيا، عالمياً وليس في المنطقة فقط، سخّر موازنة تقدّر بعشرات مليارات الدولارات، وفرض على القطاع الخاص العمل تحت إشراف وزارة الحرب، وركّز على الاستثمار في هذا الجانب على حساب الوسائل التي تعتمد على المصادر أو الموارد البشرية فقط. وفي الوقت نفسه، لم يتوقّف عن استخدام عناصره وعملائه. وقد أظهرت المواجهة الأمنية كيف أنفق عشرات الملايين من الدولارات على تجنيد شبكات كبيرة من اللبنانيين والعرب والإيرانيين لخدمة أهدافه في وجه حزب الله فقط.
    وقد نُشر في إسرائيل أمس تقرير عن «نقاش حول تغيير استراتيجي في ثقافة القوى العسكرية والأمنية، من أجل بناء مفهوم هجومي جديد، يحلّ محلّ النهج المحافظ الذي يركّز على الدفاع»، والعمل على «تطوير القدرات الاستخباراتية واللوجستية، بما في ذلك الاستثمار في التقنيات المتقدمة التي ستسمح بقدر أكبر من المرونة العملياتية”.
    في الشق الأمني، هناك مراجعة كبيرة جارية من قبل المقاومة، تشمل الكثير من الأمور والملفات. لكنّ العدوّ يظهر استعداداً للقيام بما هو أكبر وأكثر في المواجهة القائمة، في ظلّ قيادة يمثّل عقلها نازيٌّ مثل بنيامين نتنياهو، مستعدة للقيام بأيّ شيء لتحقيق الهدف. ومع ذلك، فإن القرار في تفعيل أعمال من هذا النوع لا يتوقف فقط على مزاج المستوى السياسي أو رغباته أو حتى تقديراته، بل يعكس أيضاً تعطّش الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لاستعراض قدراتها في محاولة لتعويض فشلها في مواجهة 7 أكتوبر من جهة، وعدم نجاعة الكثير من الخطط التي وضعتها للعمل ضد المقاومة في فلسطين أو في لبنان أو حتى في اليمن، علماً أن في إسرائيل جهات ومراكز ثقل تعمل في الحقل الأمني والصناعة التكنولوجية المتصلة بها، تستغلّ كل حرب أو معركة أو مواجهة، لتسويق بضاعتها، وهي تحوّلت منذ أكثر من عقدين الى مقاول أمني ينفّذ مشاريع لعدد من الدول الصغيرة أو الضعيفة في الشرق الأوسط وأفريقيا وأميركا اللاتينية وبعض دول أوروبا الشرقية. ومن كان يقف خلف عملية «النداء القاتل»، لم يكن ينتظر المشاهد الآتية من بيروت فقط، بل كان عنده من يرصد ردود فعل جهات أمنية وصناعية رسمية أو خاصة في كثير من عواصم العالم.
    ما يهمّنا في لبنان هو أن الورشة الوقائية تفرض جدول أعمال من نوع مختلف. وإذا كانت المقاومة لا تعمل تحت الضغط، حتى ولو كانت الضربة قوية وكبيرة، فإنّ العمل يجري بهدوء، ولكن بحسم وجدّية ومثابرة ويقظة، وهي صفات تتميّز بها المقاومة التي باتت مضطرّة إلى مراجعة بعض الأفكار أو التصوّرات في ضوء ما حصل خلال السنة الماضية، وليس فقط بعد عملية «النداء القاتل”.
    خلال الساعات الـ 24 الماضية، فرضت العمليات الإسرائيلية اللئيمة نوعاً من الذعر والقلق. ولجأ كثيرون الى احتياطات دفعت بهم الى التخلي عن وسائط وأنماط عمل وحركة قد لا تكون عرضة للاختراق. لكنّ مجرد التحوّط يفرض مثل هذه الأمور. وبالتالي، إذا كان الناس العاديون، يتصرّفون وفق هذا المنطق، فإن جهة مثل المقاومة تتصرّف وفق درجة أعلى من اليقظة والتحوّط، وخصوصاً أن العدوّ فرض عليها مراجعة أمور كثيرة. لكنّ المقاومة تفعل ذلك، وهي في قلب المعركة، حيث لا توجد فرصة لالتقاط الأنفاس كما يفترض البعض. ومع ذلك، يدرك العدوّ أن المقاومة كانت تلجأ الى تعديلات جوهرية على برامج عملها في قلب مواجهة كبيرة، كما حصل خلال حرب عام 2006، ولم يكن الانفعال ليسيطر على عقل صاحب القرار. وتكفي الإشارة الى أن حرب الـ 2006، انتهت، ولم تلجأ المقاومة الى استعمال بعض الأسلحة النوعية التي كانت بحوزتها لأنها لم تكن تشعر بأن الموقف يتطلّب اللجوء إليها. وبين هذه الأسلحة قدرات لم تستخدم حتى خلال المواجهة القائمة منذ نحو عام أيضاً.
    أما التمرين فيفرض أنماطاً من التفكير عند أهل الاختصاص، وليس بالضرورة أن يكون هناك تطابق بين هذه الأنماط عند الجميع. إنما يظلّ هناك هامش للتفكير حيال ما يمكن أن يقوم به العدوّ، في سياق تدرّجه السريع في رفع مستوى المواجهة مع لبنان، قبل الدخول في حرب شاملة كما يفعل في غزة أو كما فعل في عام 2006.
    وإذا كنا نقاتل عدوّاً يملك قدرات عسكرية وتقنية كبيرة وعالية، فنحن نقاتل أيضاً عدوّاً لا يتمتّع بأيّ أخلاق تجعله يقف عند حدّ، ولا يهتم بحياة أي إنسان من غير أبناء جلدته، ما يفرض على المقاومة أسلوباً ردعيّاً يجعل العدوّ، كياناً وجيشاً ومستوطنين، يتحمّلون مسؤولية كل ما يقوم به جيش الاحتلال. وهذا ما يدفع الناس الى مطالبة المقاومة بالتخلّي، ولو قليلاً، عن الضوابط المتصلة بقواعد أخلاقية أو إنسانية في مواجهة هذا النوع من الأعداء، علماً أن المقاومة أعلنت مراراً، على لسان قائدها السيد حسن نصر الله، أنه في حالة الحرب الشاملة، فإنها ستقاتل من دون ضوابط أو سقوف أو حدود.
    والتمرين يفرض بداهة وقع المزيد من العمليات المستندة الى عناصر تقنية. لكن، علينا الافتراض أن لدى العدوّ برامج قد لا تخطر على بال أحد. وإذا كان العدوّ يعرف يقيناً أن ما يقوم به لن ينفع في تغيير موقف المقاومة من مواصلة إسناد غزة، فهو سيلجأ الى كل ما يملكه ويخطر في باله من أعمال لتدفيع المقاومة وناسها ثمن هذا الموقف. كما أنّ العدوّ في ظلّ الصعوبة العملياتية لضرب القدرات من خلال الغارات والأحزمة النارية الهائلة، لا يفتقر الى القدرة والجرأة لتنفيذ عمليات عسكرية – أمنية كما فعل في سوريا أخيراً، حين أرسل قوة خاصة لتنفّذ إنزالاً والوصول الى قلب منشأة لم ينجح القصف في تدميرها. كما يمكنه اختبار قدرات قوات النخبة لديه بإرسالها في عمليات عسكرية خاطفة لتنفيذ عمليات اغتيال في أكثر من منطقة يعتقد أن فيها أهدافاً مركزية للمقاومة، أو اللجوء الى عمليات مركّبة تجمع كل هذه العناصر معاً، علماً أن التحوّط ينطلق من كون العدوّ لم تعد لديه ضابطة، لا على مستوى الأهداف البشرية أو العسكرية أو المدنية الخاصة بالمقاومة.
    ومع أن تجربة السنة المنصرمة من المواجهة دلّت على قدرات العدوّ العالية، فهي دلّت أيضاً على عجزه عن تعطيل قدرة المقاومة على الفعل الميداني. وتكفي الإشارة الى أنه منذ 8 تشرين الأول من العام الماضي، لم ينجح إلا في مرات نادرة في منع المقاومة من تنفيذ عملياتها العسكرية على طول الحدود، ولا من التوسع نحو كل الأعماق داخل الكيان. وإذا كان قد سرّع فتح باب معركة المفاجآت، فإن الأمر لا يقتصر على جانب واحد من المعركة. إذ يمكن للمقاومة أن تلجأ الى ما تراه برنامج عمل يساعد في إفهام العدوّ بأن لديها الكثير ممّا تقوم به، وتمنعه من تحقيق أهدافه الميدانية والسياسية.

*الحرب السيبرانية:

  • علمت «الأخبار» أن لجان التحقيق الفنية في حزب الله توصّلت، بعد ساعات على تفجير أجهزة الـ«بايجر»، إلى وجود شحنات متفجّرة مزروعة داخل الأجهزة، وإلى تحديد نوعية المتفجّرات المُستخدمة وطريقة دمجها بعناصر تقنية في الجهاز والبطارية الخاصة به. كما درست اللجان الآلية التقنية التي سمحت للعدو باختراق مركز إرسال البرقيات إلى الأجهزة المعنية، والبعث برسالة لتفعيل الشحنة المتفجّرة في وقت واحد.
  • بحسب المعلومات، فإن جهات أمنية أخرى في لبنان، تعمل على التثبّت من كيفية زرع العبوات الصغيرة في أجهزة النداء.وتشمل التحقيقات تحديد كل العناصر البشرية واللوجستية والمسؤولين المحليين أو الخارجيين ممن هم على علاقة بتوريد هذه الشحنة من الـ«بايجر» ومن أجهزة لاسلكية جديدة كانت في طريقها إلى حزب الله. ويتركّز البحث حول مسائل محددة، من بينها آلية العمل التي اعتمدتها الاستخبارات الإسرائيلية، إن لجهة تزوير بيانات سمحت لها بأن تكون عارضاً للبيع، أو وسيطاً في العملية، أو البحث في احتمال أن يكون العدو قد اكتشف آلية شراء الكمية وعمل على اعتراض الشحنة في طريقها إلى لبنان، واستبدالها بأجهزة أخرى فُخّخت في وقت سابق، أو أن التفخيخ حصل في مقر الشركة المورّدة.
  • فيما عمدت الوحدات المختصّة في حزب الله وفي الجيش اللبناني، إلى تفجير عدد من الأجهزة التي لم تنفجر، عمل حزب الله خلال الساعات الـ 24 الماضية على سحب كل الأجهزة من أماكن تواجدها في المخازن والمكاتب أو من الأفراد وقام بتحييدها.

النهار:

*نصرالله:

  • إذا كان الأمين العام لـ”حزب الله” السيد #حسن نصرالله “خالف” كل التوقعات الاستباقية حيال ردّه على أقسى وأشرس ضربة تعرض لها حزبه في الهجوم الإسرائيلي السيبراني على شبكات الاتصالات وحامليها لدى الحزب بالتزام عدم الإفصاح او الإعلان عن الرد وطبيعته، ولو أنه اعترف بقوة الضربة التي تعرّض لها، فإن ذلك عكَسَ مجموعة دلالات فورية تتجمع عند ازدياد الغموض واستمرار الوضع مفتوحاً على مزيد من الأخطار في حرب الاستنزاف الناشبة منذ 11 شهراً في الجنوب.
  • أبرز هذه الدلالات أن نصرالله لم يزوّد إسرائيل “اعلان حرب” علنياً من شأنه أن يوفر لها ذريعة لاطلاق ما تتوعد به من عملية كبيرة في “الشمال” بل ردّ بإعلان ثبات حرب المشاغلة حتى وقف الحرب على غزة كما بتحدي إسرائيل الدخول لإقامة حزام امني في الجنوب. أما الدلالة الثانية البارزة، فكانت في امتناعه عن تحديد الردّ المحتمل على هجمات يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين مكتفياً بتوعد ضمني بالحساب العسير، الأمر الذي فسّره مراقبون بأن الحزب الذي تعرّض لضربة غير مسبوقة يحتاج إلى وقت قد يكون غير قصير لتسديد ردّ يكون في حجم الضربة من جهة، كما أن ثمة احتمالاً بأن تكون هناك مشاورات كثيفة جارية بين الحزب وإيران وحلفاؤهما حول ردّ جماعي منسّق. وتبقى دلالة ثالثة بارزة تمثلت في الوقع الثقيل لفداحة الإصابات وحجمها في جسم الحزب التي تركتها الضربة على نبرة الخطاب الأول لنصرالله بعد هذه الهجمات الأمر الذي عكسه في توجيه الشكر الى جهات كثيرة، مشدداً مرات عدة على أن “الضربة لم تسقطنا”.

*ماكرون:

  • أوضحت مصادر ديبلوماسية لـ”النهار” أن ماكرون طلب إلى ميقاتي إبلاغ “حزب الله” ضرورة التزام التهدئة وعدم التصعيد لسحب ورقة الاستغلال من يد إسرائيل العازمة على المضي في حربها على الحزب.
  • كشفت المعلومات أن لبنان سيطلب اليوم خلال جلسة مجلس الأمن اصدار موقف يدين إسرائيل في هجماتها السيبرانية الأخيرة. وأفيد أن لبنان لمس تعاطفاً دولياً مع طلبه وأن الجو إيجابي، وثمة احتمالات لصدور موقف الإدانة من دون فيتو أميركي، وإنما مع تسجيل تحفظ.

الديار:

*نصرالله:

  • اشارت اوساط مطلعة «للديار» الى ان الاهم في كلام السيد نصرالله هو تاكيده ان طبيعة الرد وتحديد الهدف قد حسم ضمن دائرة ضيقة جدا في قيادة المقاومة، وهذا الامر له دلالات مهمة جدا لناحية اهمية الضربة المفترضة التي لا تحتمل اي مغامرة في توسيع العارفين بها، وهو تدبير احترازي غير مسبوق داخل الجسم الامني والعسكري في المقاومة، وقد حاول الايحاء على نحو غير مباشر بان الرد سيكون قريبا ومفاجئا لانه لن يخضع لاي حسابات بعد ان وصف المجرزة الاخيرة باعلان الحرب من قبل اسرائيل، وهذا يوسع هامش الخيارات امام صانعي القرار في الحزب، وقد كان لافتا جدا توقفه عن تقصد الاسرائيليين قتل 5 الآف شخص في دقيقتين بينهم مدنيون، وهو امر ستتوقف عنده كثيرا قيادات العدو التي تحاول تفكيك معنى معادلة «الرد من حيث يحتسب ولا يحتسب”.

البناء:

(لم تصدر الكترونيا)

اللواء:

*نصرالله:

  • برزت معادلة جديدة، وفقا لقيادي بارز في حزب الله «نحن من يقرّر مصير المستوطنين الشمال”.

الجمهورية:

*مجلس الامن:

  • مصدر حكومي بارز لـ«الجمهورية«: لا ننتظر صدور قرار لكن إدانة عامة لاسرائيل ومطالبتها بوقف عدوانها.

الشرق:

*الحرب:

  • من اقصى شمال لبنان الى ابعد نقطة في الجنوب الاسرائيلي، حالة إستنفار قصوى داخل الأجهزة العسكرية والأمنية وفي صفوف حزب الله الذي حدد امينه العام السيد حسن نصرالله اتجاه الرياح في المنطقة، في اعقاب أعنف صفعة مزدوجة تلقاها من الكيان العبري على الاطلاق عبر عملية تفجير اجهزة الاتصال الخاصة بعناصر حزبه على مدى يومين.

الشرق الاوسط:

*الحرب:

  • قالت ثلاثة مصادر أمنية لبنانية إن إسرائيل نفذت عشرات الضربات، امس(الخميس)، في أنحاء جنوب لبنان ووصفتها بأنها كانت من أعنف الضربات منذ بدء الحرب في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

*ماكرون:

  • تشهد باريس حراكاً دبلوماسياً رئيسياً بالتوازي مع ما يحصل في نيويورك، قبل أيام قليلة على انطلاق أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة فيما يسمى «أسبوع الرؤساء»، حيث سيكون الملف اللبناني رئيسياً إلى جانب ملف غزة. وقبل أن يصدر أي شيء عن الاجتماع الذي ضم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا في العاصمة الفرنسية، اتصل ماكرون بمسؤولين لبنانيين «مدنيين وعسكريين»، وفق قصر الإليزيه، ليطلب منهم «إيصال رسائل إلى الجماعات المحلية»، في إشارة لـ حزب الله، بغرض تجنب مفاقمة التصعيد الحاصل بين إسرائيل وحزب الله بعد موجتين من الانفجارات تسببت فيهما هجمات سيبرانية استهدفت أجهزة تواصل يستخدمها حزب الله.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock