راديو الرقيب
خاص سلايدرقالت الصحف

أبرز ما جاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

ولادة الحكومة تنتظر «القوات»
الأخبار:
أُقفِلت البورصة الحكومية في بيروت أمس على تقدّم يُوحي بأن ولادة الحكومة صارت مسألة ساعات، بعدَ اتصالات مكثّفة لتسريع عملية التأليف المستمرة منذ ثلاثة أسابيع. هذه هي الأجواء التي رشحت عن معظم القوى السياسية، من دون أن تُلغي الخشية من عراقيل اللحظة الأخيرة، خصوصاً أن العقدة الوحيدة المتبقية هي المتصلة بحصّة حزب «القوات اللبنانية»، إذ قالت مصادر معنية بعملية التأليف إنه في «حال نجح الرئيس المكلّف نواف سلام بحلّ الأمر مع سمير جعجع فلن ينتظر وقتاً حتى يُعلِن تشكيلته من دون الوقوف على خاطر الآخرين». فيما حمل كلام للنائب جورج عدوان أمس، أكثر من رسالة، إذ لم يغلق الباب بالكامل مؤكداً أن «القوات مستعدّة للجلوس مع الرئيس المكلّف توضيحاً للمعايير المعتمدة في تشكيل الحكومة»، ولم يعبّر عن أي اعتراض على مشاركة حزب الله، بل قال: «إننا نتمنى ذلك، بشرط عدم وجود عمل عسكري».

وكانَ الكلام عن ولادة وشيكة للحكومة في اليومين المقبلين انتشر في الساعات الماضية، بعد معلومات تحدّثت عن إنجاز سلام اتفاقاً مع الثنائي حزب الله وحركة أمل، يقضي بأن يكون اختيار الوزير الشيعي الخامس بالتشاور مع رئيسَي الجمهورية والحكومة، فيما حُسِم اسم النائب السابق ياسين جابر لوزارة المالية.

استياء كبير بين الكتل النيابية السنّية التي تحضّر لاجتماع للإعلان عن موقف اعتراضي
ورغم الكتمان الذي أحاط وقائع المداولات التي أجريت في الأيام الأخيرة وأعادت تعويم الموجة التفاؤلية، وما إذا كانَ هناك خطّ خارجي ضمني دخل على عملية التشكيل وضغط في اتجاه التسريع، فإن ثمة من تحدّث عن تطور يُنتظر أن تتبلور معالمه في الساعات المقبلة لإنهاء عقدة «القوات»، وهو متصل بموقف «التيار الوطني الحر» من المشاركة، إذ لم يحسم النائب جبران باسيل القرار ربطاً بما تردّد ان هناك نية لمنح التيار حصة هزيلة. وقالت أوساط سياسية إن حوالي 80% من الحقائب والأسماء أصبحت مُنجزة، خصوصاً الوزارات السيادية. فإلى جانب جابر، اتُّفق على العميد المتقاعد في قوى الأمن الداخلي أحمد الحجار وزيراً للداخلية، واللواء المتقاعد ميشال منسى لوزارة الدفاع، والسفير السابق ناجي أبو عاصي للخارجية، علماً أن «القوات» كانت ولا تزال مصرة على أن تكون الخارجية من حصتها، إلا أن الرئيس عون لم يوافق.
أما بالنسبة إلى الصيغة الأولية، فستضمّ عن السنّة حنين السيد لـ(وزارة الشؤون الاجتماعية)، علماً أن هناك إعادة بحث في اسمها نظراً إلى الاعتراضات الكثيرة وإثارة شبهات حول طريقة عملها في البنك الدولي، وريما كرامي لـ(وزارة التربية)، وعامر البساط لـ(وزارة الاقتصاد). وتردّد أن الأخير قابل للتغيير في ربع الساعة الأخير لأنه يفضّل عدم المشاركة. أما الحصة الشيعية فتضمّ تمارا الزين لـ(وزارة البيئة)، والطبيب ركان ناصر الدين، لـ(وزارة الصحة)، وأمين الساحلي لـ(وزارة العمل)، علماً أن الأخير لا يزال قيد البحث لأن الرئيس سلام اعترض عليه. أما بالنسبة إلى التمثيل الدرزي، فقد وافقَ سلام على أن تكون وزارة الأشغال من حصة «الاشتراكي» بعدَ أن أصرّ الأخير عليها، وسمّى لها فايز رسامني، كما أصرّ الاشتراكي على أن يكون الوزير الدرزي الثاني من حصته وليس من حصة عون وسلام، واتّفق معهما على اسم مدير محمية أرز الشوف نزار هاني. أما الحصة المسيحية، فهي على الشكل الآتي: طارق متري نائباً لرئيس الحكومة، جو صدي (الطاقة)، القاضي المتقاعد فادي عنيسي (العدل)، كريستين بابكيان ( الشباب والرياضة) وهي دكتورة في علم التاريخ في الجامعة اليسوعية، بالإضافة إلى كمال شحادة (الاتصالات) وغسان سلامة (الثقافة). وفيما لم تُحسم الوزارات التي ستؤول إلى كل من «الكتائب» و«المردة» إلا أن المعلومات تتحدّث عن أن النائب سامي الجميل سمّى المحامي عادل نصار ليكون ممثلاً للحزب في الحكومة، بينما طرح «المردة» اسم المحامي زياد الخازن.

ومع ذلك، فإن ثمة أوساطاً ظلّت متمسّكة بحذرها حيال التوقعات المتفائلة لأن إمكانية الاصطدام بالعراقيل «لا تزال كبيرة». ولفتت إلى أنها «ليست المرة الأولى التي تصل فيها الاتصالات السياسية إلى مرحلة متقدمة ثم تعود الأمور إلى نقطة البداية»، خصوصاً أن هناك استياء كبيراً بين الكتل النيابية السنّية التي تحضّر لاجتماع في ما بينها والإعلان عن موقف اعتراضي، بينما لا تزال الاتصالات قائمة بين سلام ومجموعات «التغيير».
وشهدت الساعات الماضية اتصالات بين نواب وكتل تمثّل الطائفة السنّية في بيروت والشمال لاتخاذ موقف موحّد، مع اتهامات لسلام بالتصرف وكأنه الوحيد الذي يمثّل السنّة في الحكومة.
الأخبار
الجيش والشعب والمقاومة: تنسيق يحبط تهديدات العدوّ
الأخبار:
مرّ «أحد العودة» الثاني، أمس، بهدوء من دون سقوط شهداء واحتدام المواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في محيط البلدات الحدودية المحتلة، كما حصل نهاية الأسبوع الماضي. وأبدى الجيش اللبناني ليونة في التعامل مع المشاركين في التجمعات الشعبية أمام النقاط التي ينتشر فيها، من مداخل كفركلا والعديسة إلى حولا وميس الجبل وعيترون ومارون الراس ويارون. ليونة تلاقت مع توافق ضمني بين حزب الله وحركة أمل وبلديات البلدات المحتلة وفاعلياتها لضبط إيقاع المعتصمين، منعاً لإراقة الدماء، تحسّباً لتهديدات العدوّ بفتح النار على كل من يقترب من السواتر الترابية التي يتحصّن خلفها قناصة الاحتلال. وبحسب مصادر مطّلعة، فقد نقلت قوات الـ«يونيفل» التهديدات الإسرائيلية الى الجانب اللبناني، الذي رفض تكرار مشهد شهداء العودة الأحد الماضي، الذي شهد سقوط 24 شخصاً برصاص قوات الاحتلال.

التزام الجهات المعنية بضبط المعتصمين عزّزته بوادر إيجابية من الجيش اللبناني، أدرجت في إطار «التضامن مع أصحاب الأرض الذين لهم الحق في الدخول الى بلداتهم». وفي هذا الإطار، سرّع الجيش إجراءاته لتسهيل دخول الأهالي الى عيترون، ظهر أمس، بعدما انتشر السبت الماضي. وعند مفرق دير ميماس، رفع الأسلاك الشائكة، سامحاً لأهالي كفركلا بالاقتراب أكثر من مدخل بلدتهم الشمالي. وترجّل المئات لمسافة نحو كيلومترين من مفرق دير ميماس الى تقاطع دير ميماس – تل النحاس، حيث تبدأ المنطقة المحتلة من كفركلا، وحيث تحصّن قناصة الاحتلال خلف الساتر وبين أشجار الزيتون، يترقّبون اقتراب المعتصمين من الساتر. لكن الأهالي امتثلوا لطلب الجيش بالعودة الى خيمة الاعتصام المفتوح عند مفرق دير ميماس. ووعد أحد الضباط الأهالي في المقابل بالعمل على الدخول سريعاً الى كفركلا لانتشال جثامين الشهداء بالتنسيق مع لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار.

خطة انتشار الجيش
في البلدات المحتلة
ستتسارع حتى 18 شباط
وقالت المصادر لـ«الأخبار» إن خطة انتشار الجيش في البلدات المحتلة ستتسارع حتى 18 شباط الجاري، تاريخ انتهاء المهلة الممدّدة لانسحاب العدو. وبعد الانتشار في عيترون، ينتظر أن يستكمل جيش العدو انسحابه من يارون التي تمكّن الأهالي من تحرير نصفها. وفي حال انسحابه من يارون، يكون الجيش اللبناني قد أتم انتشاره في كامل بلدات القطاع الغربي المحرّر، باستثناء اللبونة وجبل بلاط، وفي القطاع الأوسط باستثناء مارون الراس التي تستبعد المصادر موافقة إسرائيل عن التخلّي عنها قريباً، ولا سيما في حال أبقت بليدا وميس الجبل وحولا ومركبا ورب ثلاثين والعديسة وكفركلا تحت الاحتلال، بسبب موقعها الاستراتيجي وارتفاعها لنحو ألف متر. أما بلدات القطاع الشرقي، الوزاني وسردا والعمرة ضمناً، فترجح المصادر أن يؤجل العدو انسحابه منها الى آخر المهلة الممددة. إذ لا يزال ينفذ تفجيرات في منازل ومنشآت يزعم أنها تابعة للمقاومة، وآخرها تفجير ضخم مساء أمس، بالتزامن مع عودة الأهالي الى عيترون المجاورة. وقبل ظهر أمس، نفذ تفجيراً في رب ثلاثين.

على صعيد عمل لجنة الإشراف، لا يزال الصمت مطبقاً من دون تحديد موعد مقبل لاجتماع أعضائها. لكن المصادر لفتت الى أن التنسيق اليومي مستمر حول تحركات ميدانية لا تخرج عمّا يناسب إسرائيل في تنفيذ أجندتها المزعومة بتفكيك منشآت المقاومة في البلدات الحدودية. وربطت المصادر إحداث تغيير في المشهد الجنوبي، سواء كان سلباً أو إيجاباً، بزيارة رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو للولايات المتحدة للقاء الرئيس دونالد ترامب. وحتى ذلك الحين، لا يضيّع العدو وقتاً في الاستفادة من المهلة الممددة، وآخرها طلبه من لجنة الإشراف تفتيش مواقع في عيناتا وكفردونين وكونين، ادّعى بأنها تابعة للمقاومة.
الى ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أمس الصياد محمد جهير من بلدة الناقورة عندما كان على متن زورقه قبالة رأس الناقورة. وأظهر مقطع مصوّر التقطه أحد الصيادين تقدم بارجة إسرائيلية من زورق جهير واقتياده على متن البارجة باتجاه ساحل فلسطين المحتلة. ورفع جهير عدد الأسرى المدنيين لدى العدو الى خمسة في غضون أسبوع.
الأخبار
مجازر ريفَي حمص وحماة الطائفية مستمرّة | الشرع في الرياض: محاولة توازن
الأخبار:
في أول رحلة له إلى خارج سوريا، وصل الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، أمس إلى العاصمة السعودية الرياض، حيث أجرى لقاءات عديدة مع مسؤولين سعوديين، في وقت يزور فيه وزير الخارجية التركي، حاقان فيدان، الدوحة، لمناقشة الأوضاع في سوريا مع القطريين، شركاء أنقرة في إسقاط النظام السوري. وعقد الشرع، الذي غادر دمشق على متن طائرة سعودية، على رأس وفد يضم، إلى جانب آخرين، وزير خارجيته، أسعد الشيباني، لقاء مطوّلاً مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، وصفه بيان صدر باسم رئاسة الجمهورية في سوريا، بأنه يهدف إلى تحقيق «شراكة حقيقية». ونقل البيان، الذي نشرته «وكالة الأنباء السورية» (سانا)، عن الشرع أنه «لمس وسمع رغبة حقيقية لدعم سوريا في بناء مستقبلها، وحرصاً على دعم إرادة الشعب السوري ووحدة وسلامة أراضيه». وبحسب البيان، فقد «تناول الطرفان خلال الاجتماع نقاشات ومحادثات موسّعة في كل المجالات، وعمل الجانب السوري على رفع مستوى التواصل والتعاون في جميع الأصعدة، ولا سيما الإنسانية والاقتصادية»، بالإضافة إلى مناقشة خطط مستقبلية موسّعة، في مجالات الطاقة والتقانة والتعليم والصحة، للوصول مع السعودية إلى «شراكة حقيقية، تهدف إلى حفظ السلام والاستقرار في المنطقة كلها، وتحسين الواقع الاقتصادي للشعب السوري».

وتأتي زيارة الشرع إلى السعودية، والتي من المنتظر أن تتبعها زيارة إلى تركيا، في سياق البحث عن تقارب يجمع وجهات النظر حول سوريا، خصوصاً بين أنقرة والرياض، المتزاحمتين، بشكل غير مباشر، على قيادة الملف السوري، الذي باتت أنقرة تقبض على حصة الأسد فيه، ما يفسّر اختيار الشرع زيارة المملكة أولاً في سياق محاولة الوصول إلى توازن. وسبقت هذه الزيارة، زيارتان أجراهما الشيباني إلى الرياض، وأخرى لوزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى دمشق، الأمر الذي ساهم في توسيع قنوات الاتصال، بشكل مهّد لزيارة الشرع.

وفي الوقت الذي كان يُجري فيه الشرع لقاءاته مع المسؤولين السعوديين، استقبل رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وزير الخارجية التركي في الدوحة، وناقش معه ملفات عديدة على رأسها الملف السوري، بينما تنتظر شركات قطرية عديدة الانخراط في عمليات إعادة الإعمار في سوريا، علماً أن دول الخليج، وعلى رأسها السعودية والإمارات وقطر، هي أبرز المموّلين المتوقّعين لصندوق «التعافي المبكر» الذي أنشأته الأمم المتحدة في سوريا لهذا الغرض. وخلال مؤتمر صحافي عقب اللقاء، قال آل ثاني إنه اتفق مع فيدان على ضرورة دعم سوريا، مضيفاً «أننا شدّدنا في المحادثات على ضرورة رفع العقوبات المفروضة عليها»، مشيراً إلى ترحيب بلاده بـ«خطوات إعادة هيكلة الدولة السورية وتعزيز التوافق والوحدة بين كل الأطراف». ومن جهته، قال وزير الخارجية التركي، إن بلاده تنسّق «بشكل مكثف بشأن الكيفية التي يمكن من خلالها المساعدة في هذا التحول»، متابعاً أنه «يجب اتخاذ الخطوات اللازمة في أقرب وقت ممكن، وخاصة في ما يتصل بالطاقة والنقل، والتي تُعتبر ضرورية لإعادة إعمار البلاد»، وآملاً «أن نرى مرحلة مختلفة قادمة في سوريا عندما يتم تطبيقها على أرض الواقع».

وخلال الأيام الماضية، كثّفت قطر وتركيا حراكهما الدبلوماسي حول سوريا، وسط حديث عن الوصول إلى مقاربة سياسية جامعة لوجهات النظر السعودية والتركية، بعد أن حصلت الرياض على تطمينات تؤكد التزام الشرع وحكومته بمنع تحول سوريا إلى «بؤرة للإرهاب»، ومكافحة الفصائل المتشددة، بالإضافة إلى التعهد بالقضاء على شبكات تهريب المخدّرات، والتي تُعتبر إحدى أبرز العقد التي تسعى الرياض لحلها. كذلك، حصلت السعودية، وفق مصادر سورية، على تعهدات بمنع استئثار الشرع وحكومته بالحكم في سوريا.

في غضون ذلك، زار وفد من وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة السويداء، التي ترفض فصائلها تسليم السلاح والانخراط في الهيكلية الجديدة للوزارة الناشئة، قبل تحقيق انتقال سياسي شامل في سوريا. وذكرت «سانا» أن الوفد التقى الزعيم الروحي للطائفة الدرزية، الشيخ حكمت الهجري، وبحث معه واقع محافظة السويداء العسكري، وناقش آلية تنظيم فصائلها بالتعاون مع وزارة الدفاع، من دون أن تتسرب أي معلومات حول ما تمّ التوصل إليه. وتأتي هذه الزيارة بعد أيام من لقاء أجراه وفد من «مجلس سوريا الديمقراطي» (مسد)، الذراع العسكرية لـ«قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، مع الهجري، لتوحيد الجهود والخروج بموقف موحّد حول عملية الدمج التي تسعى الحكومة المؤقتة لتطبيقها. أما على الصعيد الأمني، فلا تزال عمليات القتل على خلفية طائفية في قرى ريفي حمص وحماة مستمرة، وسط حالة تعتيم إعلامي كبيرة. وذكرت مصادر أهلية أن مسلحين اقتحموا قرية أرزة في ريف حماة وارتكبوا مجزرة راح ضحيتها 8 مدنيين، الأمر الذي يرفع عدد ضحايا الهجمات على المدنيين في ريفي حمص وحماة إلى أكثر من 40 شخصاً. وتأتي هذه المجزرة بالتزامن مع اعتراف «إدارة الأمن» في حمص بمقتل شاب تحت التعذيب، بعد اعتقاله بـ«تهمة» انضمامه إلى «الدفاع الوطني» الموالي للجيش السوري سابقاً، فيما ذكرت مصادر أهلية أن «الأمن» قام بتسليم جثة الشاب لذويه، وأمرهم بدفنها من دون ضجة كبيرة، وسط حديث عن فتح تحقيق في الحادثة.
الأخبار
اعتراض «قواتي» على “التشكيل”
بعض ماجاء في مانشيت الديار:
يُتوقع ان يشهد هذا الاسبوع ولادة الحكومة، الا اذا طرأت تعقيدات جديدة، باعتبار انه وبحسب مصادر مطلعة، فان «رئيس الحكومة المكلف نجح في ازالة معظم العقبات التي لا تزال تعيق عملية التشكيل، على ان يتجه للقاء رئيس الجمهورية في الساعات المقبلة، لوضعه في اطار تشكيلة حكومية مكتملة يعتبر انها الانسب لادارة المرحلة».

وتشير المصادر لـ «الديار» الى ان «المشكلة الاساسية التي لا تزال تحول دون اعلان الولادة الحكومية، هي الاعتراضات «القواتية»، بحيث يطالب القواتيون بأكثر من وزارة اساسية، ما يثير حفيظة اكثر من فريق، خاصة ان الحصة المسيحية يفترض ان تنقسم ما بين «التيار الوطني الحر» و «القوات» ورئاسة الجمهورية»، لافتة الى انه «من غير المستبعد ان يطلب الرئيس المكلف مساعدة السعودية، لتليين الموقف «القواتي» كما بعض القوى السنية».

وتلفت المصادر الى انه «وبعكس ما يُصوّر، فالتمثيل الشيعي بات شبه محسوم ولا خلل بشأنه، مع التفاهم على توزير شخصية شيعية في «المالية» لا تستفز واشنطن».
الديار
اللواء: “التيار” لم يطلب اي حقيبة… وهذا ما شدد عليه…
بعض ما جاء في مانشيت اللواء:

بعد دخول عملية تكليف القاضي نواف سلام تأليف الحكومة العتيدة الاسبوع الرابع، ما يزال الموقف على حاله، من معالجة عقد وبروز عقد جديدة.
وكشفت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» أن رئيس الحكومة المكلف نواف سلام ما زال يواصل اتصالاته مع عدد من الشخصيات التي يرشحها لتولي حقائب وزارية وتنطبق عليها المعايير التي حددها، وقالت إن تشكيلته الحكومية لم تكتمل بعد وإن هناك اقتراحات تصل إليه من الكتل النيابية بشأن توزير البعض، ملاحِظة أن العمل جارٍ من أجل معالجة تمثيل حزب القوات في الحكومة.

وعلمت «اللواء» أن الرئيس المكلف اتصل بالوزير السابق عادل افيوني مقترحا عليه وزارة الاقتصاد بعد أن اعتذر عن توليها عامر البساط، وقد ابلغه افيوني اعتذاره ولفت إلى أن السبب هو عدم رغبته في حصول اي تباين بشأن المقاربة حول الوضع المالي والنقدي وقضية المودعين بينه وبين وزير المال المقترح أي الوزير السابق ياسين جابر ، معلنا أن ما يهمه هو وجود انسجام في وجهات النظر داخل مجلس الوزراء حول الأوضاع المالية في البلاد.بعد الكلام عن معالجة موضوع تمثيل ثنائي «امل وحزب الله» في الحكومة، برزت مشكلة تمثيل القوات اللبنانية، التي علمت «اللواء» انها طالبت بأربع حقائب بينها حقيبة الخارجية السيادية وحقيبة خدماتية (الاتصالات او الاشغال)، بينما خصص الرئيس المكلف نواف سلام لها ثلاث حقائب، اما التيار الوطني الحر فلم يطلب اي حقيبة بل شدد الى التزام سلام بوحدة المعايير، في حين استمر مشكل تمثيل الكتل النيابية السنية والخلاف بينها وبين الرئيس سلام بسبب إصراره على تسمية الوزراء السنة هو ورئيس الجمهورية.
اللواء
سلام كاد يُنهي تركيبة حكومته
بعض ماجاء في مانشيت اللواء:
وعلمت «اللواء» ان سلام اجرى امس الاول وامس اتصالات جديدة بعدما التقى ممثلي الثنائي الشيعي وتوافق معهم على تسمية الوزير الشيعي الخامس، وهو كاد يُنهي تركيبة حكومته وقد يزور رئيس الجمهورية بين اليوم وغداً لعرض المسودة عليه والاستماع الى ملاحظاته، بعدما بات شبه المؤكد ان عون يفضل تسمية وزراء الدفاع والخارجية والعدل من المسيحيين والداخلية لشخصية سنية بالتفاهم مع الرئيس المكلف.

لكن مصادر متابعة اكدت ان لا مواعيد حاسمة لإصدار التشكيلة الحكومية، وأن ما يتم تسريبه عن 48ساعة ليس دقيقاً، وإن كانت تؤكد أن تشكيل الحكومة ليس بعيدا بمجرد حسم حصة القوات، بعد حسم اسماء وتوزيع حقائب كثيرة اساسية كالخارجية والعدل والدفاع والداخلية والبيئة والتربية وطبعاً المالية، وجرى تسريب اسماء بعض الوزراء الذي سيتولون هذه الحقائب.

اللواء
البناء: العقد الحكومية لدى المسيحيين والسنة
بعض ما جاء في مانشيت البناء:

تأليف الحكومة: يستمر الملف الحكومي في حالٍ من المراوحة الأخذ والرد لا يزالان يسيطران على المشهد الحكومي، بعدما وصلت العقد الحكومية إلى الأفرقاء المسيحيين والسنة الذين يحاججون على حصصهم التمثيلية.
البناء
عملية تشكيل الحكومة تدخل أسبوعها الحاسم
الأنباء الكويتية:
دخلت اتصالات تشكيل الحكومة أسبوعها الحاسم، إذ يتوقع أن تكتمل الصورة النهائية للحكومة العتيدة بما يشبه الإجماع، رغم التذمر والاعتراض الواسعين من معظم الأطراف السياسية على معايير الرئيس المكلف نواف سلام، خصوصا لجهة إبعاد السياسيين والحزبيين عن الحكومة.

وبعد البت بأسماء وحقائب الوزراء من الطائفة الشيعية ينتقل الدور على الطائفة المسيحية مع حزب «القوات اللبنانية» و«التيار الوطني الحر». وأكدت مصادر مقربة من الرئيس نبيه بري «أن موضوع الحقائب المخصصة للثنائي الشيعي قد حسم منذ البداية، ولم تكن هناك مطالب تعجيزية بل كان هناك تسهيل لمهمة الرئيس المكلف إلى أقصى الحدود». وتابعت: «ما يثار من ضوضاء وقنابل دخانية حول وزارة المال أو الحصة الشيعية مرده إلى أن كل فريق عندما يريد الاعتراض على حصته أو مشاركته يضع حقيبة المال على الطاولة ويتلطى خلفها كل صاحب غاية أو طامح لم يحقق طموحه».

توازيا، كشفت مصادر مطلعة على مشاورات التشكيل، عن أن «القوات اللبنانية» التي خصصت لها حقيبتان أساسيتان من أربع (طالبت بها) تريد حقيبة سيادية، وتحديدا وزارة الخارجية، مشيرة إلى ان هذا المطلب لـ«القوات» هو منذ أكثر من 20 سنة. إلا ان المصادر أشارت إلى ان «الخارجية» ستكون تحت رعاية رئيسي الجمهورية والحكومة، ولا يمكن أن تعطى لفريق سياسي، كونها هي الناطق باسم رأس السلطة.
الأنباء الكويتية
الحزبان المسيحيان يتطلعان إلى اعتماد المعايير نفسها التي اتبعت مع “الثنائي”
الأنباء الكويتية:
أجمعت «القوات» و«التيار الوطني الحر» وفق معلومات توافرت لـ«الأنباء»، على انتظار تلقيهما عرضا من الرئيس المكلف تشكيل الحكومة القاضي نواف سلام يتعلق بحصتهما «بعد الانتهاء والبت عمليا في التمثيل الشيعي بالحكومة، باتفاق ناجز مع الثنائي».

وفي المعلومات «أن الحزبين المسيحيين الكبيرين يتطلعان إلى اعتماد المعايير نفسها التي اتبعت مع الثنائي الشيعي».

وفي المعلومات أيضا، أن رئيس «التيار» النائب جبران باسيل طلب من النواب والوزراء المحسوبين على «التيار» عدم الإدلاء بتصاريح وإعطاء مواقف تتعلق بالملف الحكومي، من باب الحرص على الإيجابية في تسهيل انطلاقة العهد، والدقة في الموقف لجهة مقاربة المرحلة بمسؤولية بعيدا عن مواقف غير محسوبة وبعضها قد يكون انفعاليا، في مرحلة حساسة تمر بها البلاد.

على خط مواز، ومع حسم وزارة «الداخلية» للطائفة السنية، فإن نواب الشمال في الطائفة يحاولون الحصول على حصة من الوزارات المخصصة للطائفة، وعدم التسليم بأن يكون الرئيس المكلف صاحب اليد الطولى في تسمية ممثلي الطائفة. ويتناوبون على توجيه رسائل الاعتراض بشكل يومي، من منطلق أن نواب الطائفة في الشمال يشكلون القوة الضاغطة.

وأشارت مصادر مطلعة لـ «الأنباء»، إلى «أن بعض القوى اقترحت جعل الحكومة مناصفة بين السياسيين والحزبيين من جهة، والأكاديميين من جهة ثانية، لأن هناك وزارات لا يمكن أن تتولاها إلا شخصيات تمتلك الخبرة السياسية والحزبية الواسعة لتتمكن من إدارة الشؤون العامة».

وأضافت المصادر: «أثبتت تجربة الأكاديميين في لبنان فشلها وضاع أصحاب الاختصاص في دهاليز الإدارة والمتمرسين في المناورة والاحتيال على القانون، فيما أصحاب الخبرة من السياسيين يستطيعون إدارة المؤسسات عندما تتوافر لهم الحماية والدعم من رأس الهرم».

وتعترض بعض الكتل الصغيرة على إسناد حقيبة غير أساسية لكل منها، وبالتالي فإن بعضها يفضل البقاء خارج الحكومة، ما يعطيها هامشا واسعا للتحرك وعدم التقيد بسياسة الحكومة.

ورغم كل الاعتراضات، فإن صورة الحكومة وتوزيع الحقائب على الكتل والأحزاب قد تظهرت وتحتاج إلى بعض المرونة من الأطراف المختلفة، في مقابل تفهم مطلوب من الرئيس المكلف لتوجهات الأحزاب.
الأنباء الكويتية
لبنان: عون وسلام يضعان اللمسات الأخيرة على الحكومة
«حزب الله» يحدد 23 فبراير موعداً لتشييع نصر الله
الشرق الأوسط:بيروت: محمد شقير
تُجمع أكثرية الكتل النيابية الرئيسية على أنه قد يعلن عن تشكيل الحكومة اللبنانية في غضون الأيام المقبلة، وأن رئيس الجمهورية جوزيف عون، والرئيس المكلف تشكيل الحكومة نواف سلام يضعان اللمسات الأخيرة عليها.

وفيما يتم التركيز في هذه المرحلة على تذليل مطالبة حزب «القوات اللبنانية» بالحصول على حقيبة سيادية، يبدو أن «التيار الوطني الحر» قد لا يشارك في الحكومة في رد على احتمال تمثيله بحقيبة متواضعة لا تتناسب وحجم كتلته النيابية.

إلى ذلك أعلن الأمين العام لـ«حزب الله» نعيم قاسم تحديد 23 فبراير (شباط) موعداً لتشييع سلفه حسن نصر الله، على أن تشمل المراسم أيضاً تشييع هاشم صفي الدين، رئيس المجلس التنفيذي السابق في الحزب، كاشفاً أنه تمّ انتخاب الأخير أميناً عاماً خلفاً لنصر الله، لكن اغتياله سبق الإعلان عن ذلك.
الشرق الأوسط
الجمهورية: التشكيلة الوزارية أُنجزت بنسبة 90 في المئة… وهذه الأسماء والحقائب التي باتت محسومة
بعض ماجاء في مانشيت الجمهورية:
آخر المعلومات التي توافرت لـ«الجمهورية» من مصادر مطلعة على التشكيلة الوزارية، أنّها أُنجزت بنسبة 90 في المئة، وأنّ مراسيم الحكومة ستصدر بين اليوم وغداً كحدّ أقصى، مكونة من 24 وزيراً.

ومن الأسماء والحقائب التي باتت محسومة:

ـ للموارنة خمسة وزراء حُسم منهم: ناجي أبي عاصي لوزارة الخارجية، شارل الحاج لوزارة الاتصالات، جو صدي لوزارة الطاقة، وزير يسمّيه «التيار الوطني الحر»، ووزير خامس.

ـ للشيعة خمسة وزراء: ياسين جابر (المال)، تمارا الزين (البيئة)، طلال عتريسي (العمل)، ركان ناصر الدين (الصحة) والخامس سيسمّيه رئيس الجمهورية والرئيس المكلّف بالتفاهم مع «الثنائي الشيعي».

ـ للسنّة خمسة وزراء: نواف سلام (رئيس الحكومة)، العميد احمد حجار (الداخلية)، حنين السيد (شؤون اجتماعية) ريما كرامي (التربية) عامر البساط ( الاقتصاد).

ـ للروم الارثوذكس 3 وزراء حُسم منهم : طارق متري (نائب رئيس الحكومة)، وزير للدفاع يسمّيه رئيس الجمهورية قد يكون العميد ميشال منسى او غيره، ووزير ثالث.

ـ للدروز وزيران: فايز رسامني (الأشغال) ونزار هاني (الزراعة)

ـ للكاثوليك وزيران حُسم منهما: غسان سلامة (الثقافة)

ـ للأرمن وزير واحد: ستُسند إليه وزارة الشباب والرياضة.

ـ للأقليات: كمال شحادة.

وسلتحظ التشكيلة وزيرين سيسمّيهما حزب «الكتائب» وتيار «المردة».

ونقل متواصلون مع الرئيس المكلّف القاضي نواف عنه تأكيده أنّه لن ينفّذ سوى اقتناعاته عند وضع التشكيلة النهائية للتركيبة الحكومية، بالتعاون مع رئيس الجمهورية جوزاف عون، بمعزل عمّا يُروَّج هنا وهناك حول التوزيع المفترض للأسماء والحقائب.

ولفت القريبون من سلام إلى انّهم سمعوا منه انّ «هناك من يروِّج بأنني منحته وعوداً وزارية بينما الحقيقة انني لم أعد احداً بأي شيء نهائي»، مؤكّداً بأنّ الحكومة ستتشكّل وفق المعايير الملائمة.

ضمن سياق متصل، رجحت مصادر سياسية ان يكون اسم ياسين جابر قد حُسم لوزارة المال، لكن في المقابل سيكون اسم الوزير الشيعي الخامس من اختيار عون وسلام.

وقالت مصادر مطلعة على اتصالات التأليف، إنّ «القوات اللبنانية» لا تزال تحاول الحصول على حقيبة سيادية، ولكن المعنيين اختاروا ثلاثة أسماء من التي اقترحتها، وأسندوا إليها حقائب تُعتبر أساسية، ولكنها غير سيادية بالمفهوم التقليدي للوزارات السيادية المتعارف عليه. وأشارت إلى انّ الاتصالات تركّز على اختيار وزيرين من بين الأسماء التي قدّمها او سيقدّمها كل من حزب «الكتائب» وتيار «المردة».

ويُنتظر أن يُحسم هذا الامر خلال الساعات المقبلة
الجمهورية
محطة بالغة الأهمية
بعض ماجاء في مانشيت الجمهورية:

وقالت مصادر ديبلوماسية لـ»الجمهورية»، إنّ الأسبوع الطالع سيكون حاسماً بالنسبة إلى لبنان والملفات الشرق أوسطية الساخنة، انطلاقاً من المحطة البالغة الأهمية المنتظرة غداً في واشنطن، أي اللقاء الذي سيجمع الرئيس دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو. ووفق ما يسرّب الإعلام الإسرائيلي، سيتكفل هذا اللقاء برسم هوامش السياسة الأميركية وطبيعة الدعم الذي يمكن أن تحصل عليه إسرائيل في مقارباتها لثلاثة ملفات أساسية: غزة- الضفة الغربية ولبنان وإيران.

وفي ما خصّ الملف اللبناني، قالت المصادر إنّ أهمية هذا اللقاء تكمن في أنّه يسبق بأسبوع واحد موعد انتهاء المهلة الممددة لالتزام اسرائيل اتفاق وقف النار، في 18 من الجاري. وهذا يعني أنّ الاجتماع سيضع نتنياهو امام مسؤولياته لجهة تنفيذ الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من لبنان، أو القبول باستمرار مراوغته ومماطلته لفترة إضافية، وهو ما تخشاه المصادر الديبلوماسية.
الجمهورية

اسرار اللواء

همس

■يحرص رئيس الجمهورية والرئيس المكلف على التأكيد أمام زوارهما على التفاهم التام الحاصل بينهما، وعلى التوافق على قواعد ومعايير تشكيل الحكومة الأولى للعهد وذلك بخلاف ما يُروِّج له بعض الأطراف المتضررة من هذا التفاهم !

غمز

■ تتولى مطابخ الترويج للشائعات المغرضة والحملات المفبركة ضد الرئيس المكلف وعدد من المرشحين لدخول الحكومة العتيدة، وذلك بتكليف من مصرفي مثير للجدل بسبب تصرفاته الغريبة الأطوار، وسياسي مخضرم في العمل الحكومي يروِّج لفكرة اعتذار الرئيس المكلف!

لغز

■فوجئ مسؤولون بالطلب الإيراني تسهيل إقامة مئات الآلاف من العائلات الإيرانية ــ السورية الذين تم تجنيسهم في العهد السابق، وتركوا أماكن إقاماتهم في سوريا على عجل بعد قيام العهد الحالي في دمشق!

البناء خفايا وكواليس

خفايا

■توقفت سفارة غربية أمام كلام وزير الحرب في كيان الاحتلال عن إطلاق طائرات مسيّرة استطلاعيّة في أجواء فلسطين المحتلة وتحذير حـ..ـزب الله من مواصلة إطلاقها. وحاولت السفارة تجميع معلومات من الأجهزة الأمنية اللبنانية وعبر الاتصالات السياسية عن مدى صحة ذلك، واعتبرت أنه إذا صحّ ذلك، وهو يبدو صحيحاً، حتى يخرجه وزير الحرب الإسرائيلي إلى العلن بما تتضمّن من إشارة لضعف “إسرائيل” في مرحلة لا ينقص “إسرائيل” فيها إشارات ضعف، فإن ذلك يعني أن حزب الله يستعدّ للتفاوض على مقايضة التوقف عن إرسال المسيّرات بوقف الطلعات الجويّة الإسرائيليّة في الأجواء اللبنانيّة.

كواليس

■يعتقد مصدر دبلوماسيّ غربيّ أن أبرز نتائج زيارة بنيامين نتنياهو إلى واشنطن سوف يكون تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في كل من غزة ولبنان، مقابل تزويد “إسرائيل” بالمزيد من الأسلحة والذخائر، وأن واشنطن سوف تكون معنية بفتح الباب لمسار سياسيّ بين السعودية وكيان الاحتلال لا يبدو طريقه معبداً في ضوء الرفض الإسرائيليّ للبحث بقيام دولة فلسطينية وإصرار سعوديّ على اعتبار مسار نشوء دولة فلسطينية مدخلاً وحيداً للتطبيع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock